بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين...وصلاة وسلاما على كافة المرسلين...ومن تبع بإحسان إلى يوم الدين
رب اشرح لي صدري......ويسر لي أمري.......واحلل عقدة من لساني يفقه قولي
رب هب لي حكما وألحقني بالصالحين ....واجعل لي لسان صدق في الآخرين. ...واجعلني من ورثة جنة النعيم
ربنا...... أعطنا فى الدنيا حسنة ........وفى الأخرة حسنة ............وقنا عذاب النار
استجب يارب
تحديد المفاهيم
إن من مصادر ومسببات السعادة أو التعاسة وفى نفس الوقتهى من علاجات التعاسة ......هو ما وقع فيه وأخطأ كثير من الرجال والنساء سواءا من عامة الناس أو من الخاصة مفكرين وباحثين على مر السنين من منتجات الفكر الانسانى على مر العصور ....بل هذا الخطأ وقع فيه كثير من المؤسسات الفكرية والأكاديمية المتخصصة على مستوى العالم ....تجد هذا واضحا فى إجابات وكتابات المتخصصين أو الناصحين للسائلين والمتعالجين .........
أتدرون ماهذا الخطأ ....أنه خطأ إصابة وتحديد المفاهيم الداخلية للأحياء عامة والانسان خاصة ......وهذا الذى جعل هذا السيل من معاناة البشر بسبب الخلط الرهيب لكثير من داخلنا .....لذا إن شاء الله سبحانه....سنحاول بشىء من التفصيل بيانها ....من هذه المفاهيم ....القلب ....امشاعر.....الأحاسيس....الشهوة .....الحب....العواطف...الحميمية.....الحب.... الحزن......التعلق....الألام النفسية
إننى أؤكد أننا حينما نحيط بهذه الأشياء علما سنصل إلى كثير من رفع المعاناة والألام عن الانسان ونحقق لنا السعادة..
......................يتبع فى المقال القادم إن شاء الله تعالى ...
للسعادة وسائل مادية ومعنوية.....فى هذه لك هدية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق